لماذا التعليم في كندا ؟
تعد كندا واحدة من أفضل الأماكن في العالم للمعيشة، و تتميز ببيئة و جمال طبيعي خلاب و ساحر, و تعرف بشعبها الودود و المتقبل للاخرين, كذلك تهتم الحكومة الكندية بشكل كبير على التعليم و التعليم العال و تسعى لتطويرة و تحسينة دائما, تتميز بجودة تعليم شاملة الجانب الأكاديمي و البحثي, كما ان الشهدات الدراسية تعطى للعديد من المجالات و معتمدة من جميع انحاء العالم و هي بلد المهاجرين ولديها سياسة تشجع على اختلاف وتنوع الثقافات المتعددة و احترام وجهات النظر المختلفة و تشجع الدراسة الدولية.
جميع المؤسسات التعليمية في كندا ملتزمة بتوفير بيئة تعليمية آمنة لجميع الطلاب, و التأكد من أن كل مؤسسة تعمل على الامتثال بالقواعد والأنظمة والإجراءات المفصلة في قانون الصحة والسلامة المهنية، وسائر القوانين واللوائح التي تطبق الفيدرالية والإقليمية والبلدية.
الدراسة الجامعية فى اوروبا
اسباب التي تجعل كندا الاختيار الافضل ؟
– صنفت كندا افضل مكان للمعيشة من قبل الاتحاد القومي على ما تقدمه من مستوى معيشه و الانجازات العلميه والعملية, و يعد الدخل القومي والحياة الآمنة فيها مثلا يحتذى به.
– يصنف مستوى التعليم العالي لديها بين الافضل في العالم بينما تكاليف التعليم لديها متدنية مقارنة بباقي الدول المتحدثة بالانجليزية, و تحظى بأعتراف عالمي بجميع الالقاب والشهادات العلمية التي تمنحها.
– امكانية الحصول على وظيفة وتأشيرة عمل لمدة سنة كاملة بعد التخرج . يسمح للطلاب بالعمل 20 ساعة اسبوعيه خلال التعليم حسب القانون الجديد بشروط معينة تتضمن معاهد معينة تحت هذا القانون..
– تعد كندا دولة آمنة ومستقرة سياسيا وامنيا, فهنالك الكثير من القوانين لحماية حقوق السكان وتعد ايضا بلدا محميا من الكوارث الطبيعية.
– الضمان الصحي لديها متوفر بتكاليف متدنية بينما يرتقي مستوى هذا الضمان والخدمات الصحية بين الأفضل في العالم.
– هي المكان الامثل لتعلم لغتين مختلفتين فهي تحتضن اللغتين الانجليزية والفرنسية كلغتين رسميتين في الدولة.
– المناخ الخاص والمتنوع الذي تتسم به كندا يجعلها ايقونة خاصة حيث تحوي منتجعات طبيعية خلابة الى جانب المدن الراقية وهنالك تنوع بالمناخ والطقس حيث توجد مناطق تنزل فيها الثلوج في الشتاء واخرى لا, وبهذا تتسع الامكانيات للفعاليات في الاماكن الخارجية او الداخلية.
كندا هي البلد المضياف الذي يسعى ويحث لتعدد الجنسيات فيه واستقبال الكم الاكبر لطلاب من جنسيات وحضارات مختلفة مع الحفاظ واحترام لتقاليد كل حضارة والشيء الاكيد ان التجربة الكندية هي شيء لن تنساه ابدا.